كشف الأمنجى أحمد موسى دون قصد منه بالطبع عن واقعه الفندق بألمانيا، عندما كان قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسى فى زيارة إلى هناك وواجهه الثوار فى مقر إقامته الذى إضطر أولاً أن يدخل من الباب الخلفى المخصص للعمال والخدم العاملين بالفندق، ثم قال موسى أن السيسى أراد الخروج من الفندق لسبب لم يذكره ولكنه رفض الخروج خوفاً من مشهد الثوار حتى لا يناله منهم ما ناله من الطالبه فجر العادلى بالمؤتمر المشترك مع المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل". وكان قائد الانقلاب العسكرى عبد الفتاح السيسى قد ذهب الأسبوع الماضى فى زيارة إلى ألمانيا لمدة ثلاثة أيام مع وفد من فنانى الأفلام الهابطة وبعض الإعلاميين المواليين له لشراء الشرعية الزائفة.