دشن عدد من نشطاء الإسماعيلية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" حملة بعنوان "قاطعوا الإعلام المصري". وأكد القائمون على الحملة، أن ما يحدث بالإعلام المصري مهزلة، وذلك بتوجيه المواطن في عمليات الاستفتاء.
وأشاروا إلى أن توعية المواطنين دون توجيههم لاختيار معين هو دور الإعلام الذي كان يجب أن يقوم به إعلام ما بعد الثورة، ولكن إعلام ما بعد الثورة لا يختلف شيء عن إعلام ما قبل الثورة بل اشتد توجيهه.
ودعت الحملة إلى مقاطعة الإعلام المصري وخلق إعلام بديل هادف لا يدعو إلى التطرف المجتمعي.