تمكن فريق من الباحثين السويسريين من تطوير ما يعرف ب "الرقاقة الجينية"، وهى أحدث صيحة فى علاج مرض السمنة. ويتم زرع تلك الرقاقة داخل ذراع المريض، لتقوم بعدة وظائف حيوية وهامة، تساهم بالنهاية فى تثبيط الشعور بالجوع. وتحتوى هذه الرقاقة على اثنين من الجينات، يعملان معاً من أجل السيطرة على شهية الإنسان، حيث تقوم دوماً بقياس مستويات الدهون فى الدم، وعندما يسرف الإنسان فى تناول الطعام، تفرز الرقاقة هرمون يُحفز الشعور بالشبع وتجعل الإنسان يتوقف عن مواصلة الأكل، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.