اعتاد نجوم كرة القدم في العالم على استخدام وسائل الإعلام المتنوعة (الساعية خلفهم) لتوجيه رسائل تصل إلى جهات محددة يريدون التقرب منها لتحسين ظروفهم أو للتخفيف من حدة الجدل الحاصل مع منافسين، فضلاً عن رغبة الإعلان بأنهم مازالوا موجودين على الساحة العالمية رغم تقدم العمر بهم وأنه يمكن الاعتماد عليهم.وخلال الساعات الأربع والعشرين الماضية تحولت البرازيل والأرجنتين وألمانيا والصين لمراكز انطلاق جديدة لرسائل نجوم من النوع الثقيل جداً هم الأرجنتينيان ميسي ومارادونا والبرازيلي رونالدينهو والألماني كلوزة لتضرب كل منها عصفورها الخاص على الشجرة.