وصف البابا فرنسيس خلال كلمته ببيت لحم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بأنه “غير مقبول على نحو متزايد”، وحث الجانبين على اتخاذ خطوات شجاعة وخلاقة لتحقيق السلام. وقال "فرنسيس": “حان الوقت لوضع نهاية لهذا الوضع الذي أصبح غير مقبول على نحو متزايد”. وقال أن على الطرفين القيام بتضحيات لبناء دولتين، مع حدود معترف بها دوليا، لمصلحة الشعبين. ومن جانبه زعم رئيس الحكومة "بينيامين نتنياهو " لمجلس الوزراء أن زيارة فرنسيس هي “فرصة لإظهار إسرائيل الحقيقية للعالم، إسرائيل متقدمة ومتسامحة، وعمليا الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تضمن حرية العبادة بالكامل لأفراد كل الديانات، والتى تحمي كل الأماكن المقدسة وتضمن حقوق الجميع- اليهود والمسلمين والمسيحيين، الجميع”.