تنقل «النهار» هذه الفقرة من حيثيات حكم المحكمة الإدارية العليا والتي رفضت استحواذ زويل علي جامعة النيل حيث قالت المحكمة نصا: «وإذا تعتز المحكمة بالمشروع القائم عليه الدكتور أحمد حسن زويل كأحد دعائم التكنولوجيا التي هي واجهة القرن ومسايرة للركب العالمي، والذي تهفو نفوس المصريين إليها بعد ثورة 25 يناير 2011، والتي كانت شرارتها تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات إلا أنها تربأ به كأحد نفائس المصريين عزة وكرامة أن يكون دعامة المشروع القائم عليه وأد لكيان أضحي وليدا، وتبلور كيانه وهو جامعة النيل ومكوناتها من الكليات التي انتظمت الدراسة بها».