دبت الحياة مجددا في مدينة الاقصر وعادت الحركة السياحية تدريجيا الي الفنادق وكان اغلب الاقصريين متخوفون من ركود سياحي يمتد الي نحو عام علي الاقل بسبب تداعيات ثوره 25يناير وفي اطار المحاولات الي استقطاب السياحة قام مجموعه من المرشدين السياحين بوضع لافتات ارشادية علي الحافلات السياحية تدعو المواطنين لحسن معاملة السياح وفي سياق اخر تعاني محافظة الاقصر من ازمة طاحنة في انابيب البوتجاز وعاد البعض الي استخدام الكوانين القديمة