يوجد بقريتنا البصراط محافظة الدقهلية مدرسة تربية فكرية عبارة عن منزل صغير تم استئجاره من أحد الاهالي لا تتوافر فيه الامكانيات المطلوبة لقيام المدرسة بدورها التعليمي والانساني رغم انها تخدم أربعة مراكز علي مستوي المحافظة. الغريب اننا حصلنا منذ 9 سنوات علي ترخيص ببناء مدرسة بديلة علي قطعة أرض تم تخصيصها لهذا الغرض وأدرجت منذ ثلاث سنوات بخطة الأبنية التعليمية إلا انه لم يتم بناؤها حتي الآن. ليت الدكتور أحمد جمال الدين وزير التربية والتعليم يصدر قراره الانساني بسرعة بناء المدرسة رحمة بتلاميذها من ذوي الاحتياجات الخاصة. وحيد معاطي حجاج - البصراط- دقهلية