واصل المواطنون الاستمتاع بالعيد في ثاني أيامه عقب الانتهاء من عمليات ذبح الأضاحي.. خرج الملايين يبحثون عن الاستمتاع وقضاء أفضل الأوقات لإدخال الفرحة والبهجة علي أسرهم وأطفالهم. نالت المدن الساحلية والمصايف الحظ الأكبر من "كعكة العيد" حيث حرص الكثير من المواطنين علي الذهاب إلي المصايف وقضاء أفضل الأوقات هرباً من حرارة الجو وزحمة القاهرة الكبري. بينما لجأ أهالي المدن الداخلية علي وادي النيل إلي الحدائق والمتنزهات وكورنيش النيل للاستمتاع والبحث عن نسمة عليلة تكسر حرارة الجو وتدخل البهجة علي نفوس الصغار والكبار.