رداً علي مانشر تحت عنوان " الابنية التعليمية تعترض علي أرض المدرسة.. والري يمنع زراعة النخيل." . والمتضمن الشكوي من رفض الهيئة إنشاء مدرسة علي قطعة أرض تم التبرع بها بقرية سلامون القماش بمحافظة الدقهلية أفاد المهندس يسري عبدالله مدير الهيئة العامة للابنية التعليمية. أن قطعة الارض المذكورة تم رخصتها من وزارة الزراعة لانها أرض زراعية والهيئة لا تمانع في انشاء المدرسة في حالة توافر أرض بديلة مستوفاة المستندات. أضاف أن مدرسة سلامون القماش الاعدادية صدر لها قرار إزالة وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة لازالتها تمهيداً لإدراجها ضمن خطة الاخلاء والتجديد في ضوء التمويل المتاح.