دخل صاحب شركة سياحة في صفقة مالية مع احدي السيدات ثم نشب خلاف بينهما وصل الي القضاء.. لم تنتظر السيدة كلمة القضاء واستدرجت صاحب الشركة بواسطة احدي السيدات وقامت بالاشتراك مع مجموعة من الاشخاص بضربة وسرقة سيارته. يقول ابراهيم السيد: توجد خلافات مالية بيني وبين شريكتي وقامت برفع قضايا ضدي مازالت منظورة امام القضاء وفوجئت يوم 29 مارس الماضي بسيدة مجهولة تتصل بي واخبرتني انها تدعي نور وطلبت مقابلتي لوجود بعض الاشخاص لديها يرغبون في أداء العمرة فطلبت منها الحضور الي مكتبي الا انها تعللت بازدحام الطريق وطلبت مقابلتي بمنطقة روكسي فتوجهت إلي هناك وتقابلت معها عند كنتاكي وبعد فترة حضر مجموعة من الأشخاص يستقلون سيارة ملاكي زرقاء اللون وتعدوا علي بالطعن بالمطاوي واصطحبوني داخل سيارتهم وهربوا بي وقام مجموعة من الاشخاص بايقاف هذه السيارة بعد استغاثتي وعندما استفسر مجموعة منهم عن سبب احتجازهم لي اخبروهم بانني حرامي وانهم لهم عندي مبلغ مالي كبير وتوجهنا الي قسم الزيتون وطلبوا مني عمل محضر بقسم مصر الجديدة وكان معي اثنان من المجرمين واثنان من رجال الشرطة وعندما دخلت القسم فوجئت باختفاء المتهمين واثناء تحريري المحضر شاهدت السيدة التي بيني وبينها خلافات مالية وابنتها وحررا ضدي محضراً واتهمتهما واولادها بخطفي والشروع في قتلي وسرقتي بالاكراه ورغم اثباتي بيانات المتهمين الا انهم لم يتم ضبطهم ولا إعادة السيارة التي سرقوها.