تركني زوجي وانا أحوج ما أكون له ليقف معي ويساعدني علي علاج ابنتنا الوحيدة التي جاءت إلي الدنيا مصابة بضمور كلي بخلايا المخ. فشلت في الجمع بين أي عمل وبين رعاية ابنتي التي تعتمد علي في كل امورها وكأنها طفلة رضيعة رغم انها في الخامسة من عمرها. ساءت حالة ابنتي مع عدم قدرتي علي شراء علاجها ولا حتي اللبن الخاص المقرر لها وبدأت تعاني من نوبات غيبوبة متكررة وأنا ليس بيدي ما اقدمه لها خاصة وان اهلي بسطاء وليس من بينهم من يقدر علي مساعدتي فهل يقف معنا أهل العطاء؟ ح. ه. م