كنت أعمل في طائفة المعمار أبذل كل جهدي لأوفر حياة كريمة لزوجتي وأولادنا حتي أصبت بانزلاق غضروفي في عدة فقرات بالعمود الفقري وأجريت لي عملية جراحية دقيقة. لم تتحسن حالتي بل زادت سوءاً فلم أتمكن من العودة لعملي وعرفت طريق الديون وتراكم عليَّ إيجار الشقة. بدأت أهرب من أعين الديانة وأصبحت أعيش في هم بالليل وذل بالنهار. أرجوكم ساعدوني لأسدد ديوني وأكمل المشوار مع أبنائي. حمادة يونس محمد