رحلته لم تتوقف مع صاحبة الجلالة الصحافة على الرغم من التوهج فى هذه الفترة , لينتقل إلى عالم السياسة عالم الشهرة والرؤساء والملوك والزعماء, والذى صال وجال فى بحورها ..إذا نظرنا إلى الأستاذ فى عيد ميلاده التسعين , نجد إنه أعطى , ومازال يعطى لمصر نصائحه ورؤيته للمستقبل , ومدى حبه لمصر وشعبها , ولا يبخل عليها بشئ ولو كان ذلك على حساب حياته وأسرته .. فتحية تقدير وعرفان وامتنان بالفضل والجميل للأستاذ المبدع الرائع المحب لوطنه على مر العصور والازمنة الاستاذ محمد حسنين هيكل ..وكل سنة وحضرتك طيب..حفظك الله يامصر ..حفظك الله يامصر ..حفظك الله يامصر ..آمين..مهندس / السيد حنفى 23-9-2013