اكد طارق العشري المدير الفني لانبي ان فريقه أدي مباراة جيدة ولكن سوء الحظ حال دون تحقيق الفوز في اكثر من فرصة ربما أهمها ضربة الجزاء التي اضاعها مانو وقال انه سيعالج الاخطاء التي وقع فيها الفريق في مباراة الإياب وأن الفرصة لاتزال قائمة لتحقيق الصعود إلي دور الثمانية. اما عن المباراة لم يستطع لاعبو فريق انبي انتهاز الفرصة السهلة التي سنحت لهم بالفوز علي فريق "سوبر سبورت" بطل افريقيا في دور ال16 لكأس الكونفدرالية الافريقية حيث انتهت المباراة بالتعادل صفر/صفر بعد أن أهدر مانو ضربة جزاء مشكوك فيها احتسبها الحكم من ساحل العاج ونيس ايميلي في الدقيقة 44 من الشوط الثاني لصالح انبي عندما سقط محمود عبدالمنعم "كهربا" في منطقة الجزاء وتصدي لها مانو إلا أن حارس مرمي "سوبر سبورت" ويليامز رونوين توقعها واستطاع صدها لتضيع الفرصة الثانية الحقيقية لكي يحقق نادي انبي فوزاً يسهل مهمته في جنوب أفريقيا في مباراة "العودة" الفرصة الاولي التي فقدها انبي في مباراته مع "سوبر سبورت" كانت في الدقيقة 15 عندما حاول حارس مرمي "سوبر سبورت" لعب الكرة في وسط الملعب فاختل توازنه ووصلت الكرة إلي مؤمن زكريا الذي لعبها "لوب" من فوق الحارس إلا أنها ضربت في العارضة وارتدت إلي داخل الملعب أمام ديفونيه الذي كان بعيدا عن مستواه فسددها قوية ضربت في الأرض وخرجت من فوق العارضه. باستثناء هاتين الفرصتين لم يخرج أداء الفريقين عن تبادل الهجمات التي كانت تنحصر عند اقدام الدفاع في الفريقين. وفشل مهاجمو كلا الفريقين في اختراق دفاعات الفريق الآخر وان كان فريق سوبر بورت قد هدد مرمي انبي في الدقيقة 90 بكرة خطيرة انقذها محمد عبدالمنصف بصعوبة كادت تطيح بآمال انبي تماما إلا أن القدر كان رحيما. حاول طارق العشري في الشوط الثاني تنشيط الهجوم فدفع في خط الوسط بسامح جمعة مكان نادر العشري كما اخرج مؤمن زكريا ودفع مكانه بمحمد عبدالمنعم كهربا لكن رغم الجهد الذي بذله "كهربا" الا أنه فشل في اختراق دفاع سوبر سبورت كما أن ديفونيه لم يكن في مستواه المعتاد وبعدها دفع بعبدالسلاح نجاح مكان أحمد صبحي الذي اختفي تماما خلال شوطي المباراة ولم يشعر به احد خلال شوطي المباراة. ومع تراجع أداء لاعبي انبي في بعض فترات المباراة يلعب "نيكسمالو برنس" كرة خطيرة برأسه ينقذها محمد عبدالمنصف بصعوبة في الدقيقة 27 من الشوط الثاني. ويجري المدرب هانت جيفن ثلاثة تغييرات لكي يخفف من خطورة الهجمات المنقطعة اضافة إلي انتهاز فرصة احراز هدف مع تراجع هجوم انبي. برز من فريق "سوبر سوبرت" اللاعب دوتي ساميج الذي شكل مع زميله "ضيوف مور" خطورة حقيقية علي دفاع انبي ولعل الفرصة التي كادت تدخل مرمي عبدالمنصف عقب اهدار ضربة الجزاء كانت واحدة من اخطر الكرات التي لعبها "كالي فرانكلين" لاعب وسط الملعب بسوبر سبورت. محمود عبد الكريماكد طارق العشري المدير الفني لانبي ان فريقه أدي مباراة جيدة ولكن سوء الحظ حال دون تحقيق الفوز في اكثر من فرصة ربما أهمها ضربة الجزاء التي اضاعها مانو وقال انه سيعالج الاخطاء التي وقع فيها الفريق في مباراة الإياب وأن الفرصة لاتزال قائمة لتحقيق الصعود إلي دور الثمانية. اما عن المباراة لم يستطع لاعبو فريق انبي انتهاز الفرصة السهلة التي سنحت لهم بالفوز علي فريق "سوبر سبورت" بطل افريقيا في دور ال16 لكأس الكونفدرالية الافريقية حيث انتهت المباراة بالتعادل صفر/صفر بعد أن أهدر مانو ضربة جزاء مشكوك فيها احتسبها الحكم من ساحل العاج ونيس ايميلي في الدقيقة 44 من الشوط الثاني لصالح انبي عندما سقط محمود عبدالمنعم "كهربا" في منطقة الجزاء وتصدي لها مانو إلا أن حارس مرمي "سوبر سبورت" ويليامز رونوين توقعها واستطاع صدها لتضيع الفرصة الثانية الحقيقية لكي يحقق نادي انبي فوزاً يسهل مهمته في جنوب أفريقيا في مباراة "العودة" الفرصة الاولي التي فقدها انبي في مباراته مع "سوبر سبورت" كانت في الدقيقة 15 عندما حاول حارس مرمي "سوبر سبورت" لعب الكرة في وسط الملعب فاختل توازنه ووصلت الكرة إلي مؤمن زكريا الذي لعبها "لوب" من فوق الحارس إلا أنها ضربت في العارضة وارتدت إلي داخل الملعب أمام ديفونيه الذي كان بعيدا عن مستواه فسددها قوية ضربت في الأرض وخرجت من فوق العارضه. باستثناء هاتين الفرصتين لم يخرج أداء الفريقين عن تبادل الهجمات التي كانت تنحصر عند اقدام الدفاع في الفريقين. وفشل مهاجمو كلا الفريقين في اختراق دفاعات الفريق الآخر وان كان فريق سوبر بورت قد هدد مرمي انبي في الدقيقة 90 بكرة خطيرة انقذها محمد عبدالمنصف بصعوبة كادت تطيح بآمال انبي تماما إلا أن القدر كان رحيما. حاول طارق العشري في الشوط الثاني تنشيط الهجوم فدفع في خط الوسط بسامح جمعة مكان نادر العشري كما اخرج مؤمن زكريا ودفع مكانه بمحمد عبدالمنعم كهربا لكن رغم الجهد الذي بذله "كهربا" الا أنه فشل في اختراق دفاع سوبر سبورت كما أن ديفونيه لم يكن في مستواه المعتاد وبعدها دفع بعبدالسلاح نجاح مكان أحمد صبحي الذي اختفي تماما خلال شوطي المباراة ولم يشعر به احد خلال شوطي المباراة. ومع تراجع أداء لاعبي انبي في بعض فترات المباراة يلعب "نيكسمالو برنس" كرة خطيرة برأسه ينقذها محمد عبدالمنصف بصعوبة في الدقيقة 27 من الشوط الثاني. ويجري المدرب هانت جيفن ثلاثة تغييرات لكي يخفف من خطورة الهجمات المنقطعة اضافة إلي انتهاز فرصة احراز هدف مع تراجع هجوم انبي. برز من فريق "سوبر سوبرت" اللاعب دوتي ساميج الذي شكل مع زميله "ضيوف مور" خطورة حقيقية علي دفاع انبي ولعل الفرصة التي كادت تدخل مرمي عبدالمنصف عقب اهدار ضربة الجزاء كانت واحدة من اخطر الكرات التي لعبها "كالي فرانكلين" لاعب وسط الملعب بسوبر سبورت.