قال الرئيس بارك اوباما خلال لقائه بالرئيس المصرب عبدالفتاح السيسي “أود أن أرحب بك لافتا وأنني تطلعت إلى هذا اللقاء بشغف كبير لتبادل الافكار معك حول القضايا التي تهم البلدين”. وأكد أوباما أن العلاقات المصرية الأمريكية ركنا هاما من سياسة الامنية للولايات المتحدةالامريكية مضيفا أن مصر تعد ركيزة في سياسة واشنطن في الشرق الأوسط لفترة طويلة جدا. وتابع اوباما: هذه هي الفرصة الأولى وجها لوجه لمناقشة مجموعة واسعة من القضايا كل شيء عن الوضع الفلسطيني الإسرائيلي في غزة، إلى ليبيا، وداعش والعراق وسوريا”. وختتم قائلا :” لذا أود أن أرحب مرة ثانية بالرئيس والوفد المرافق له هنا، وإنني أتطلع إلى تلك المحادثة البناءة المنتجة”قال الرئيس بارك اوباما خلال لقائه بالرئيس المصرب عبدالفتاح السيسي “أود أن أرحب بك لافتا وأنني تطلعت إلى هذا اللقاء بشغف كبير لتبادل الافكار معك حول القضايا التي تهم البلدين”. وأكد أوباما أن العلاقات المصرية الأمريكية ركنا هاما من سياسة الامنية للولايات المتحدةالامريكية مضيفا أن مصر تعد ركيزة في سياسة واشنطن في الشرق الأوسط لفترة طويلة جدا. وتابع اوباما: هذه هي الفرصة الأولى وجها لوجه لمناقشة مجموعة واسعة من القضايا كل شيء عن الوضع الفلسطيني الإسرائيلي في غزة، إلى ليبيا، وداعش والعراق وسوريا”. وختتم قائلا :” لذا أود أن أرحب مرة ثانية بالرئيس والوفد المرافق له هنا، وإنني أتطلع إلى تلك المحادثة البناءة المنتجة” جاء ذلك عقب لقاء أوباما ونظيره المصري عبدالفتاح السيسي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الخميس للمرة الأولى منذ انتخاب السيسي رئيسا لمصر قبل أكثر من ثلاثة أشهر. وتناول الجانبان خلال اللقاء الذي جاء بناء على طلب من أوباما، العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك في مقدمتها العلاقات الثنائية بين البلدين، وقضايا الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية والأوضاع في ليبيا والعراق وسوريا ومكافحة الإرهاب وتنظيم الدولة الإسلامية والتنظيمات الإرهابية الأخرى. وأكد المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية السفير علاء يوسف، أن الهدف من هذه القمة توجيه رسالة مباشرة إلى الرئيس الأمريكي حول حقيقة الموقف من ثورة ال30 من يونيو، وأنها تعد فرصة لاستشراف العلاقات المستقبلية بين البلدين.