أوضحت الصفحة الرسمية للإعلامية هالة سرحان، أن ما ورد في برنامجها لم يكن إساءة للنبي بل ما ورد كان إسقاط على أسماء قيادات وأعضاء تنظيم «داعش». وأضافت الصفحة الرسمية للإعلامية هالة سرحان: «أن ما قالته الإعلامية كان للإرهابيين الذين يمزقون جوازات السفر ويتبرأون من اوطانهم وأسمائهم ويحرقونه في الفيديو المعروض تحت عنوان داعش يمزقوا جوازات سفرهم» . وتابعت: «الإسقاط وجه لقيادات داعش التي تستحل القتل بإسم الإسلام، والإسلام منهم براءة». وكان قد انتشر فيديو على المواقع الإخبارية يظهر فيه تهكم الإعلامية على أعضاء التنظيم، ولكن يبدو أنها أساءت التقدير أثناء كلامها مما فهم على أن الإعلامية تسب النبي.