أعلنت حركة الاشتراكيين الثوريين عن إقامة الرفيقة ماهينور المصري بفك إضرابها عن الطعام، وذلك نظرًا لتضامن المسجونات المحبوسات معها بذات العنبر وإضرابهن عن الطعام. وأوضحت الحركة أن أغلبية السيدات من كبار السن، لذا خوفًا على صحتهن اضطرت المصري أن تفك إضرابها، معلنة في الوقت ذاته عن تضامنها الكامل مع المعتقلين السياسيين المضربين عن الطعام. يذكر أن "المصري" التى تقضى حكمًا بالسجن لمدة 6 أشهر كانت قد أعلنت عن إضرابها عن الطعام تضامنًا مع إضراب علاء عبد الفتاح الناشط السياسى المحكوم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا.