دشن عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، هاشتاج يحمل اسم "أين الرئيس"، وذلك بعد أن شككت ابنة الرئيس المعزول محمد مرسي بأن يكون والدها هو الذي داخل قفص الاتهام. يأتي ذلك على غرار الطريقة المستحدثة في التعبير عن الرأي السياسي من قبل النشطاء، والتي كان آخرها بإطلاقهم الهاشتاج المسيء للمشير عبد الفتاح السيسي المرشح الرئاسي المحتمل، والذي احدث صدى واسعا على موقع التدوين العالمي «تويتر». ويتساءل هاشتاج "#أين_الرئيس" حول ما نشرته ابنة مرسي على حسابها بموقع ال"فيس بوك" حول حقيقة إن كان أبيها هو من كان داخل القفص أم شخصا آخر شبيها له.