قال "الودنى أفندي" ل"الفتان" إن السلطات الماليزية استعانت بساحر ماليزى الجنسية من أصل مصرى للكشف عن مصير الطائرة الماليزية المنكوبة والتى فشلت جميع أجهزة البحث العلمية فى العثور عليها. وأكد "الودنى أفندي" أن الساحر المصرى المخضرم تمكن بالفعل من كشف مكان الطائرة المنكوبة بدقة باللغة وهو الأمر الذى أثار دهشة وحفيظة عدد كبير من المؤسسات الإسلامية فى ماليزيا. وأكد "الودنى أفندي" أن مصلحة الشئون الإسلامية الماليزية احتجت بشدة على الحكومة وانتقدت استخدام الساحر فى عملية البحث عن الطائرة المفقودة التى كانت فى طريقها من كوالالمبور إلى بكين، مؤكدة أن هذا القرار يوجب سخط الله عز وجل.