زاد موقف الاهلى تعقيدا خاصة وان حسن حمدي يرفض ان يدخل في منافسه انتخابيه جديدة خاصة بعد ان علم بوجود تربيطات واتفاقات بين الاندية ضد الاهلي وهو ما ظهر جليا خلال انتخابات العضوية حيث فشل الاهلي في الفوز من المرة الاولي واضطر الي ان يدخل جولة الاعاده وهو ما دفع حسن حمدي لاعلان انسحابه وتدخل بعض رؤساء الاندية ليتم الاتفاق علي استثناء الاهلي من الاعاده ودخولة ضمن الاعضاء بالتزكية . لم يقف الامر عند هذا الحد بل ان الاهلي هدد بالانسحاب الرسمي من هذه اللجنة في حالة عدم نجاح حسن حمدي في منصب الرئيس بالتزكية .