"زيارة القدس لا تحقق مصلحة للمسلمين لأنها تتم في ظل احتلال إسرائيلي وبإذن سلطات الاحتلال ، وإذا كانت اسرائيل لا تسمح للشباب من أبناء القدس بالصلاة في المسجد الأقصى ، وإذا كانت تمنع المسلمين الفلسطينيين الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية من دخول القدس ومن الصلاة في المسجد الأقصى فهل يتصور أن تسمح بتدفق العرب والمسلمين على القدس على النحو الذي يهدد مخططاتها لتهويد القدس ، أليست هناك خشية من أن تؤدي المطالبة بزيارة القدس إلى إعطاء انطباع كاذب بأن إسرائيل تحترم المقدسات ولا تعيق الوصول إليها" .. نص تصريحات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب .