قال وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى, إن الجيش الأمريكى وضع اللمسات الأخيرة لتوجيه الضربة العسكرية المنتظرة لسوريا وأوضح "كيري" خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره الفرنسى فى باريس, أن الحل السياسى للأزمة السورية سيكون عقب توجه الضربة، مشيراُ إلى أنه من الخطأ عدم تأييد أى ضربة عسكرية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد لأن هذا سيضر بدول المنطقة. كما توجه وزير الخارجية الأمريكي، بالشكر إلى الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند الذى ساند موقف بلاده من الأزمة السورية