أنا سيدة متزوجة وفقيرة بعد إصابتي بمرض الغضروف تخلي عني الجميع وتركوني فريسة يحطمني الفقر والمرض حيث أنني زوجة لزوج يعاني الفقر يعمل باليومية.. لي ابنه في الجامعة وابن يعاني أيضا من المرض بعد تعرضه لحادث وأصابته في كسر الجمجمة ونزيف داخلي بعدما كتب الله له عمرا جديدا أصبح يعاني من الصرع وغيبوبة.. كانت ابنتي مخطوبة بعد إصابتي بعدة أمراض منها الغضروف ومياه زرقاء علي العين وأجريت لي عمليتان جراحيتان باعت ابنتي مصوغاتها الذهبية للأنفاق علي علاجي وإجراء العمليات وبعدها تخلي عنها العريس وطالب بالمصوغات لأننا فقراء وغير جاهزين علي تزويجها مدينا أيدينا للغير لجمع مبلغ المصوغات وردها للعريس حتى تكالبت علينا الديون ولم نستطيع تسديد علينا ديون فكما يقولون في المثل اللي جاي علي قد اللي رايح وجزي الله خيرا من صبروا علينا حتى الآن. فصدق من قال " الدين هم بالليل ومذلة بالنهار " ونحن نعيش هذين الأحساسين بل علاجي وقوت يومنا لم نجدة فالفقر دمرنا وقتل سعادتنا بل أنني علي وشك إصابتي بالشلل النصفي بعدما قرر الأطباء احتياجي لجراحة ثانية في الغضروف وقبل ذلك عمل الإشاعات فهل نجد من يقف بجوارنا من أهل الخير ومساعدتنا لو بأي مبلغ لشراء علاجنا وقوت يومنا ولنا الله في باقي الديون. حنان جلال السيد سمنود – غربية تليفون الأقارب 0190227732