انطلقت مسيرة تضم عشرات المصورين الصحفيين من أمام مجلس الشورى إلى وزارة الداخلية؛ للتنديد بالاعتداءات المتكررة على المصورين الصحفيين أثناء تغطية الأحداث والاشتباكات الأخيرة. وحمل المشاركون لافتات مكتوبًا عليها "لا للتصوير= لا تاريخ" و"لا للعنف ضد المصورين" و"الحرية للكاميرا" و"لا يخشى المصور الصحفى إلا كل جبان" و"المصور الصحفى ليس طرفا فى أى صراع" و"الكاميرا عينك لترى الحقيقة" و"مطلوب إيقاف مضايقات الشرطة" و"المصور هو الحقيقة وليس إرهابيًا".