تسود حالة من الارتباك الشديد أمام مدرسة مصر الجديدة الإعدادية بنين، والتي أدلى فيها الرئيس محمد مرسي بصوته في الاستفتاء، وذلك لسوء التنظيم أمام مقرات اللجنة من قبل قوات الجيش والشرطة، وحدثت حالة من المشادات الكلامية بين الناخبين والقوات المتواجدة أمام المدرسة، لاختصار قوات الأمن أبواب الدخول والخروج على باب واحد، ما أدى إلى حالة من التزاحم أمام اللجنة.