صرح عاصم عبد الماجد القيادي بالجماعة الإسلامية، أن ما حدث اليوم ليس حالة انقسام ولكن تنوع وهو أمر مبشر بالخير أن يكون هناك تعدد اجتهادات، وحول مسألة التكفير أكد عبد الماجد أنه لا يكفر أحدًا لمجرد أنه خالفه الرأي. وأشار عبد الماجد في حوار مع الإعلامي سيد علي على قناة المحور إن الأزهر كباقي مؤسسات الدولة تعرض لضغوط أثرت على وضعه وأدائه، مشيرا إلى أن نفس الشيء حدث للقضاء حيث تعرض لضغوط والأحزاب تعرضت لضغوط والمجتمع ككل. وحول الأعلام التي انتشرت في ميدان التحرير اليوم في جمعة "تطبيق الشريعة "قال إن تلك الأعلام تعبر عن المشاركين فهناك أعلام بيضاء وأعلام خضراء وأعلام سوداء، مثل علم حركة 6إبريل بها علم أسود وبيض ولم ننتقدها ونفس الشيء علم الألتراس وهكذا .