في هوجة الانتخابات قال السيد المبجل شيخ الازهر أن من لاينتخب كاتم للشهاده وتبعه السيد المفتي وقد تناقلت وكالات الانباء هذه البشري العظيمه من وزير المحرقه جدد فاروق حسني وزير الثقافة رفضه التنازل عن خطة وزارته في تشجيع فن الرقص الحديث، لم يجد السيد الوزير في كافة مجالات الثقافة إلا الرقص وأضاف أن الرقص الحديث يعتمد في إيصال رسالته على حركات ايقاعية رفيعة المستوى لا تستهدف استثارة الغرائز أوتهديد القيم أو أداء رقصات رفيعة. وكان سبقه السيد وزير الاعلام الذي يستميت للدفاع عن التلفزيون ضد دخول المذيعات المحجبات أين أنت ياسيادة شيخ الازهر أين أنت يا سيادة المفتي أين رجال الدين المحترمين أين رجال الاعلام المحترمين أين رجال الحق إن كل مسئول في البلد وكل رجل دين لا يقول كلمة الحق فهو كاتم للشهاده ليس فقط أثم قلبه بل أثم كله وله مثل الوزير في الإثم إن لم يتبرأ من ذلك لكل من لا يفهم هذا هو سبب الارهاب لا يجد دعاة الارهاب ادني مشكله في وصم الحكومه بالكفر لا يجدون أي معاناه في تأكيد أن الحكومه ضد الدين هذه هي منابع التطرف مبارك عليك يا مبارك هذا الوزير الذي جددت الثقه به ووقفت ضد كل من طالب بإقالته محمد حافظ