جدد فستان سيدة أمريكا الأولى "ميلانيا ترامب"، الغضب بين البريطانيين ، حيث تسبب في ضجة كبيرة وغضب بعض البريطانيين أثناء زيارتها الأخيرة لبريطانيا برفقة زوجها. وأشعلت إطلالة ميلانيا ترامب أثناء لقائها الملكة إليزابيث الثانية والأمير تشارلز وزوجته كاميلا باركر، غضب البريطانيين، حيث ارتدت فستان أبيض من توقيع Dolce & Gabbana ، والذي يشبه أحد فساتين الأميرة ديانا. وبحسب ما تم تداوله فإن فستان سيدة أمريكا الأولى، يذكّر بالفستان الذي ارتدته الأميرة الراحلة ديانا عام 1995 أثناء الاحتفال بالذكرى ال50 لانتصار الحلفاء، معتبرين أن هذه الإطلالة يقصد بها استفزاز الملكة والأمير تشارلز. وليست هذه المرة الأولى التي تحصل فيها ميلانيا ترامب على مثل هذا الانتقاد، حيث تعتمدت خلال زيارة قامت بها إلى كينيا الظهور بإطلالة تُذكر بالحقبة الاستعمارية للقارة الأفريقية.