- صفوف من القساوسة أمام لجنة الانتخابات بالأزبكية بعد أن أتت بهم سيارات نقل جماعى لانتخاب أحمد شفيق وتحية إلى الإعلام الذى يتكلم عن التصويت الطائفى والانحياز لمصلحة الوطن (بوابة الأهرام). - إلى إخوانى شباب التيار السلفى كله، غبتم بكثافة عن الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة، "ولكم العذر حسب وجهة نظركم" أتمنى مشاركتكم اليوم بكثافة حتى لا يأتى رئيس يعيد عجلة الزمان للوراء، أظنكم تفهمون. - عبر المتحدث الرسمى لحركة 6 إبريل عن حكم المحكمة الدستورية بأنه انقلاب عسكرى على الشرعية، وكذلك عبر الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، والإذاعة التونسية، وأبدت الخارجية الأمريكية عدم ارتياحها لقرار حل البرلمان، وكذلك كان رأى كل من قابلته صباح اليوم من البسطاء، بينما هللت بعض الأحزاب الكرتونية التابعة للنظام السابق للقرار ظنًا منها أن عجلة الزمان ستعود للوراء، وسيكون لهم تواجد من خلال الانتخابات القادمة مع إن أحدا لايعرف أسماءهم. - أعتقد أن شعب مصر سيضع أى رئيس قادم تحت المنظار وسيقوم بتحليل كل خطوة أو كلمة يقولها خلال أول عام على الأقل، وواهم من يظن أن جذوة الثورة قد خمدت فى نفوس شباب مصر، بل هى استراحة محارب. - لم أعرف لماذا إصرار الشرطة العسكرية المتواجدة أمام اللجان الانتخابية بالإسكندرية على سحب التليفون المحمول وكذلك الأقلام من الناخبين قبل دخول اللجان. - قال لى عدد كبير من البسطاء صباح اليوم: الآن عرفنا الطرف الثالث، ومن هو اللهو الخفى. - كانوا يتكلمون عن الصامتين وعن حزب الكنبة، فلما تكلم هؤلاء اتضح أنهم سينحازون إلى من سيوفر لهم متكأ مريحًا ويضمن لهم تكميم الأفواه ليعودوا إلى صمتهم. - إحدى المحافظات أتحفتنا بالرئيس السابق الذى سرق أموالنا ووزعها على أركان نظامه وأعضاء حزبه وحرم منها كل أهل شعبه، اليوم هم مدعوون لإصلاح ما أفسدوه وتقديم الاعتذار العملى لجميع أهل مصر المظلومين. - أحد المحترمين قال، إن المفاضلة اليوم بين ممثل الدولة الدينية وممثل الدولة المدنية، فأخبرته أن المفاضلة بين ممثل الدولة العادلة المحترمة والآخر يمثل الماضى بكل مساوئه، أما تسمية الالتزام بعدل الإسلام والرجوع لتعاليمه دولة دينية وتسمية الدولة البوليسية ودولة الأربعين حرامى مدنية، فمن صنع الإعلام المزيف الذى سيطر عليه رجال الحزب الوطنى بالملايين التى جمعوها من تصفية دماء أهل مصر وبيع أرضها وشركاتها. - من يقرأ العنوان الرئيس لجريدة "الدستور" اليوم يعرف سبب فقر الشعب المصرى، حيث إن تجار الحزب الوطنى يستثمرون أموال الشعب المنهوبة فى شراء الفضائيات وإصدار الصحف الصفراء.