كفاك بشار قتلا فقد ضاقتت بك الارض من ظلم و قهر و قتل كما فعل والدك فى حمص الشجاعه الابيه التى لم ترضخ و لن ترضخ لاعمالك الاجراميه فهل ضاقت بك الدنيا لتستهلك مخزونك من السلاح الا على اهلك و بلدك و لما لم تستخدمه على جارتك الحبيبه اسرائيل فى تحررير الجولان المستعمر يا عميل اسرائيل و خائن بلدك و اهلك و لما لا فانت ذريه بعضها من بعض فى الاجرام و القتل و الاتهاض لتحافظ على كرسي الرئاسى فقط كرسى الولايه السوريه و ليس الجمهوريه السوريه بل الملكيه لعائله الاسد المستاسد على شعبه و النعامه على جارته المحتله المغتصبه اسرائيل للجولان فهل ذهب الحياء يا رجل العسكر و النياشين و لما لم تنتفض حتى الان لترد على ضرب مفاعلك النووى الذى ساوته اسرئيل بالارض فارحل او انتظر مصيرك الاسود مثل كل الطغاه المجرمين و اعلم ان دوله الظلم ساعه و دوله الحق الى قيام الساعه و الحق باق و الظلم زائل مهما طال الزمن فدوله الحق قوه و دوله الظلم بلطجه و شتان مابين ذلك و ذاك و ان فلت من عقاب الدنيا فان عقاب الاخره اشد الما و حصره يوم لا ينفع ايران و لا اسرائيل و لا جيش سوريا الفتى المستأسد على شعبه فقط و النعامه على حبيبته اسرائيل فكم طلقه اطلقت على حبيبتك اسرائيل ...؟ و كم طلقه اطلقت على حمص الابيهالشجاعه يا ررجل النياشين...؟ م . هشام عزت المنايلى شركه قطر للحديد و الصلب [email protected]