شن رواد موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" هجومًا عنيفًا فى حرب كلامية ضد أفيخاى أدرعى المتحدث الرسمى باسم القوات الإسرائيلية بمناسبة حلول ذكرى العاشر من رمضان المجيدة. وكتب محمود حسن موجهًا حديثه ضد أفيخاى قائلا: "أحب أفكرك إن اليوم العاشر من رمضان يا أفيخاي فاكر الجيش المصري عمل معاكم إيه ورجعكم لابسين إيه ولا تحب أفكرك بذكرياتكم الزبالة والكستور المعفن .#عاش_الجيش_المصري_مصنع_الرجال". كما علق أحمد تيتو قائلاً: "#مصر_مقبرة_الغزاة #פולשי_קברות_מצרים .كل عام والإسرائليين فى قتلى ودمار ورعب من الجيش المصرى، ونقل نعوش القتلى من الجنود والضباط الإسرائيليين عن طريق الصليب الأحمر أرضاً جئتوها أحياء سنتتهون بها أشلاء. وعلى نفس السياق، سخرمحمود أبو علوان من أفيخاى قائلا: "يارجل ده لأنت ناقص تصلي بينا التراويح ايه ده ياعم لأنت، سيبك لأنت اليوم 10 رمضان فاكر ولا أفكرك وأنكد عليك افيخاي أدرعي- Avichay Adraee عقبال العلقة الجاية :Pבפעם הבאה נחזיר את השבויים שֶׁלָכֶם עירומים المرة القادمه سنعيد أسراكم عرايا" أما أبو معاذ كتب تعليقا مهنئا الشعب المصرى بذكرى العاشر من رمضان قائلا "تقدم القوات المسلحة بخالص التهنئة للشعب المصرى العظيم بمناسبة حلول ذكرى إنتصار العاشر من رمضان المجيد والذى سيظل بإذن الله مبعث فخر وإعتزاز على مر الأجيال السادس من اكتوبر العاشر من رمضان انتصرنا على العدو الاسرائيلي". ومن جانبه أيضًا وجه عز محمود رسالة إلى أفيخاى متهكمًا "أفيخاى أحب افكرك أنكم أصل العنف و الارهاب و التطرف المصريين مبينسوش حاجه انت عارف كويس مهما عملت غسيل مخ لاى عدد من الناس مستحيل تعرف تغير الحقيقة اللى اتربينا عليها انك عدوى الاول وعزبتك اللى هيا اسرائيل قتلت اباءنا و جدودنا و اخواتنا لكن الحساب قرب و عاش شعب فلسطين ربنا ينصركم على البقر المغول دول و ذكرى خسارة حرب و ارض عرض سعيدة يا افيخاى 10 رمضان لما جيشنا العظيم عمل معاكم الجلاشة". أما توفيق الحج فقد استعان فى تعليقه بقوله سبحانه وتعالى "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ *وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَاد)صدق لله العظيم". 000