البرلمان الكندى يناقش تخفيض «الضريبة العقارية» يناقش البرلمان الكندى اقتراحات بتعديل قانون الضريبة العقارية المتبع هناك فى ظل ارتفاع أسعار العقارات، ما يؤدى إلى تحمل أصحاب المنازل قيماً ضريبية فوق قدراتهم.. وقدم مجموعة من أصحاب المنازل شكوى للحكومة الكندية، بسبب ارتفاع فاتورة الضريبة لمنازلهم فى مقابل ثبات دخلهم، وأن ارتفاع أسعار العقارات أصبح عبئاً على أصحابها لأنه لا يؤثر على دخلهم خاصة للذين لا يعتزمون البيع أو التربح من ارتفاع أسعار المنازل لأنها ظاهرة فى معظم المناطق. وقال «كورى فونج»، عضو بالبرلمان الكندى، إنه تقدم بطلب لوضع تعديلات على القانون لاستعادة ثقة الناس فى النظام الضريبى، مضيفاً: «إننا جميعاً نريد فرص التعليم لأطفالنا، ونريد جميعاً بنية أساسية كافية، ولكن كل هذه الأمور فى خطر إذا فقدت ثقة الجمهور فى نظام الضريبة العقارية الحالى». أزمة ديون اليونان تخفض أسعار المنازل الصينية انخفضت بورصة بكين الأسبوع، الماضى متأثرة بأزمة ديون اليونان لأوروبا، ما جعل الحكومة الصينية تعلن عن تدابير اقتصادية جديدة لحماية اقتصادها. وصرح مسؤول حكومى بأن من ضمن تلك التدابير تطبيق «الضريبة العقارية» اعتباراً من الشهر المقبل. وحذر محللون اقتصاديون من أن تلك التدابير من شأنها خفض أسعار العقارات بنسب تتراوح بين 20٪ و30٪ وقد تؤدى إلى حدوث تراجع مزدوج للاقتصاد، فيما أكدت الحكومة أن تلك الإجراءات ستؤمن اقتصاد البلاد فى حالة تفاقم أزمة اليونان وتحولها إلى أزمة عالمية جديدة. 750 مليون دولار سعر أغلى قصر فى العالم يحمل المنزل اسم «فيلا ليوبولدا» ويقع على أرض مساحتها عشرة هكتارات، أما صاحبة هذا المنزل الاستثنائى فهى السيدة ليلى، أرملة رجل الأعمال اللبنانى إدمون صفرا. وبلغ سعر العقار 750 مليون دولار، بعد أن عرض ملياردير روسى شراءه، ولكن المفاوضات مازالت مستمرة ولم تتم الصفقة بعد. وكشفت صحيفة «اللوفيجارو» أن تشييد المنزل تم أول القرن الماضى لحساب ملك بلجيكا «ليوبولد الثانى»، ثم انتقل إلى عدة مالكين بينهم الصناعى الإيطالى جيوفانى أنييلى صاحب شركة «فيات» للسيارات. «بيت الرعب» الحقيقى للبيع ب1.15 مليون دولار يعد بيت «أميتى فيل» أشهر منزل فى أمريكا على الإطلاق، لما له من سمعة بأن سكانه من الأشباح، بعد أن شهد جريمة قتل ابن لأفراد عائلته الستة بمن فيهم أبوه وأمه فى ليلة واحدة، وبعدها اشتراه زوجان وهربا منه بعدما شهدا فيه على أحداث غريبة، وتحول المنزل إلى بطل فيلم The horror of amityville ما زاد من شهرته على مستوى العالم وعرف ب«بيت الرعب». وقد بيع بعد الحادث ب55 ألف دولار عام 1975، واليوم يعرضه مالكه الجديد للبيع مقابل مليون و150 ألف دولار.