نشرت الأميرة السعودية ريما بنت طلال، عمة الأمير الوليد بن خالد على منصة «إكس» صورًا مجمعة له بعد إتمامه 21 عامًا في غيبوبة، التي بسببها أُطلق عليه لقب «الأمير النائم»، وكان قد أتم عامه السادس والثلاثين في اليوم الثامن عشر من هذا الشهر. وكتبت الأميرة ريما: «حبيبي الوليد بن خالد، واحد وعشرون عامًا وأنت دائمًا حاضر في قلوبنا، وفي قلوب أحبابك بدعواتنا.. اللهم اشفِ عبدك الوليد؛ فلا يعلم بضعفه إلا أنت، يا رب السماوات والأرض». وانهالت التعليقات التي تدعو بالشفاء للأمير الوليد «الأمير النائم»، معبرة عن تمنيات الجميع له بالعودة إلى وعيه وصحته، مستذكرين تفاصيل القصة التي أثرت في قلوب الجميع. وفي هذا الإطار يستعرض «المصري لايت» قصة «الأمير النائم» الوليد بن خالد بن طلال بحسب موقع TIMES ENTERTAINMEN: بدأت القصة في عام 2005، حينما كان الأمير الوليد يسعى لتحقيق حلمه في الالتحاق بالكلية العسكرية، لكنه تعرّض لحادث سير مروع أدخله في غيبوبة طويلة، دخل على إثرها عالمًا صامتًا لم يخرج منه منذ ذلك الحين. منذ تلك اللحظة، أصبح اسمه مقرونًا بلقب «الأمير النائم»، كناية عن حالته التي جمعت بين الوجود الجسدي والغياب الواعي. ورغم محاولات العلاج المكثفة، بما في ذلك زيارة فريق طبي دولي مكوّن من ثلاثة أطباء أمريكيين وطبيب إسباني لمحاولة إيقاف النزيف في الدماغ، لم تسفر تلك المحاولات عن أي تحسن فعلي في حالته. للمتابعة وقراءة الموضوع كاملًا عبر «المصري لايت» اضغط هنا.