صدمة واسعة أصابت متابعي بائع السمين في منطقة المطرية إبراهيم الطوخي، عقب إعلان حسابه الشخصي على «تيك توك» نبأ وفاته المفاجئة. وتحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى ما يشبه دفتر عزاء، يترحمون فيه على إبراهيم الطوخي، ويذكرون محاسنه، ويدعون له. وعبر المستخدمون عن صدمتهم تجاه وفاة «الطوخي» المفاجئة، خاصة أنه حرص على التواصل معهم في الأيام الأخيرة قبل رحيله. حكاية إبراهيم الطوخي هو بائع بسيط من المطرية، استطاع بأسلوبه العفوي وأسعاره المتواضعة أن يجعل محله وجهة مفضلة لعشاق «السمين» وذلك في محله الذي يقع خلف قسم المطرية القديم. تعود أصول الطوخي إلى محافظة الشرقية، وقضى في مهنة الأكل السمين نحو 15 عاما، ثم واجه أزمة كادت تهدد عمله قبل 4 سنوات، تعرض فيها للحبس وتعلم منها درسا. لقراءة الموضوع كاملا عبر «المصري لايت» اضغط هنا. اقرأ أيضا: الظهور الأخير ل إبراهيم الطوخي على «تيك توك»: «كان باين عليه التعب» (فيديو)