تحدثت المخرجة الشابة زينة أشرف عبدالباقي، عن تجربتها مع فيلم «مين يصدق؟»، الذي أُقيم عرضه الخاص اليوم في إحدى السينمات بمنطقة التجمع الخامس وأشارت زينة إلى مساحة الحرية التي منحها لها والدها دون تدخله في أي تفاصيل. وقالت في تصريحات صحفية: «بابا كان ألطف شخص في اللوكيشن، ولا يتدخل أو يعلق على أي شىء، كان مستمع جيد في أي تفاصيل محددة أطلبها في تصوير المشهد، ولكن بالرغم من ذلك كنت أشعر بتوتر من وجوده فقط لأنني أريد أن يشاهد أفضل ما لدي من قدرات إخراجية.» وتابعت أن نفس الأمر حدث مع النجم شريف منير، إذ قالت: «أشكره على دعمه لي وقبوله المشاركة في فيلمي، فهو شرف كبير لي أن يوجد اسمه بمشروعي، وبالرغم من علاقة الصداقة التي تجمع بين عائلتنا منذ زمن بعيد لكنه كان شديد التقدير لي في عملي ويقدس جيدًا فكرة احترام المخرج وتعليماته بالإضافة إلى إلتزامه الشديد في المواعيد، وتقديم أفضل أداء لديه».