د. نيفين القباج.. وزيرة التضامن الاجتماعى ■ أسماء سليمان حسين أحمد، حاصلة على بكالوريوس تجارة، جامعة جنوب الوادى. تم تعيينها بمجمع خدمات الأسرة والطفولة، التابع لمؤسسة التكافل الاجتماعى بمديرية التضامن الاجتماعى فى قنا، بعقد تطوعى، دون الحصول على صورة ضوئية للعقد، وكذلك دون تشكيل لجنة ثلاثية، على حد قولها. وكانت تتقاضى مكافأة 1600 شهريًا، رغم أنها كانت تقوم بإدارة مكتب التوجيه والاستشارات الأسرية بالمجمع، وقيامها بكل أعمال المكتب، لكنها كانت راضية وصابرة على أمل تحسن الوضع وتسوية وضعها وظيفيًا. ولكن لم يحدث، وعندما توجهت إلى مديرية التضامن الاجتماعى بقنا، للمطالبة بتحسين وضعها الوظيفى، وبالتالى المادى، تم طردها، ومنعها من التوقيع بدفتر الحضور والإنصراف، ثم فصلها تعسفيًا برسالة موجهة لها عن طريق «واتس آب» تبلغها بإيقاف عمل المكتب التى تتولى إدارته منذ شهر أغسطس 2022، وعليها تسليم مفتاحه وإخلاء طرفها فى 1 /4 /2024 على حد قولها. ثم فوجئت بفتح المكتب مرة أخرى بعد فصلها بأسبوعين وتعيين مديرة أخرى له، الأمر الذى ألحق بها الضرر نفسيًا وماديًا، حيث أن عملها كان مصدر دخلها الوحيد وتلتمس تدخلكم وتحقيقكم فى الأمر، وإعطاء كل ذى حق حقه. د. رضا حجازى.. وزير التربية والتعليم ■ شيماء محمد محمود أحمد، وعنوانها، 7 حارة الحماقية، المغربلين، الدرب الأحمر. تستغيث بكم مما يتعرض له طفلها «مازن عماد أحمد حجاج» من تنمر وصل إلى الإيذاء والاعتداء عليه من زملائه فى الفصل، على حد قولها، وقامت الشاكية بتحرير محضر برقم 3317 بقسم شرطة الدرب الأحمر. خاصة أنه فى إحدى مرات الاعتداء عليه، تم إرساله إلى مستشفى أحمد ماهر. الطفل «مازن» تلميذ فى الصف الخامس الابتدائى، بإحدى المدارس الرسمية للغات، والتابعة لإدارة وسط التعليمية.
