حلقة 13 مسلسل «تحت الوصاية».. وفاة رشدي الشامي وصالح يهاجم منى زكي على المركب

شهدت الحلقة ال13، من مسلسل تحت الوصاية ، العديد من الأحداث الدرامية التي بدأت بحدث سعيد بمعرفة منى زكي بحقها فى الوصاية على ابنيها، للتوجه بعدها وسط حالة من الفرحة العارمة إلى الإسكندرية، وتقدم طلب أمام المحكمة بنقل الوصاية المالية عليهما لها، بدلًا من عمهم الذي يقدم دوره الفنان محمد دياب، لتتطور الأحداث إلى صدمة للأم بعد معرفتها بأنه لا يمكن فى الوقت الحالي إتمام إجراءات نقل الوصاية بسبب البلاغ المقدم من عم الأبناء ضدها.
ملخص أحداث الحلقة 13 مسلسل «تحت الوصاية»
بدأت الحلقة ال13، من مسلسل تحت الوصاية ، بمشهد منى زكي «فلاش باك»، وهي تبيع ذهبها من أجل إجراء عملية جراحية لابنها ياسين، بعدما أُصيبت عينه في «الورشة» مع جده، الحاج عطية، وبمجدر استعادته لنظره جاء له جده وأخبره أن الحادثيعد درسا من الله ليتعلم أن يكون قويًا.
لتعود الأحداث بعدها لمشهد ذهاب حنان إلى المحكمة لتطلب استعادة الوصاية على مال ياسين وفرح، لكن جاء شقيق زوجها الراحل وطلب من القاضي الانتظار وعدم السماح لهم بمنح منى الولاية على مال ابنائها.
لتقرر منى زكي العودة إلى دمياط، لأنها خافت من صالح، ولكن المفاجأة أن صالح وهو محمد دياب عرف مكانها في دمياط وذهب إليها، ليأخذ منها المركب رغمًا عنها، ولكنها دافعت عن مركبها ورجالها ورفضت الاستسلام.
والحدث الأسوء في الحلقة المشاجرة التى نشبت بين بحارة مركب منى زكي، مع رجال صالح، وعن طريق الخطأ قُتل «عم ربيع» الدور الذي يقدمه الفنان رشدي الشامي، وشعرت منى زكي بالخيبة وكسرة النِفس والحزن الشديد على فراقه لأنها كان سبب الأمان الوحيد لها على المركب.
أبطال مسلسل «تحت الوصاية»
«تحت الوصاية» يتكون من 15 حلقة، بطولة الفنانة منى زكي دياب، نسرين أمين، رشدى الشامي، على الطيب، مها نصار، نهى عابدين، خالد كمال، محمد عبدالعظيم، والعمل من تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير.