عرضت منذ قليل الحلقة السادسة من الكبير أوي 7 على قناة ON E . بدأت أحداث الحلقة السادسة، باستعراض سفر الكبير ومربوحة للقاهرة وجولاتهم في أبرز الأماكن هناك. حيث جلسا في السينما سويًا ومربوحة تحدثه على أنها لم تعش تلك اللحظات هذه من قبل وأنها سعيدة بها للغاية وهو يطلب منها إرتداء نظارة الثري دي لمشاهدة الفيلم ومربوحة خائفة وهي تشاهد الفيلم للغاية. مربوحة والكبير يمضيان داخل المول وهم في حالة سعادة وفرحة كبيرة، ومربوحة تأكل الايس كريم. ظهور علاء مرسي مربوحة تدخل محل فساتين وهي مبهورة بالأطقم، وتصر على الكبير أن تدخل المحل وبعد إلحاح تدخل المحل ومعها 175 جنيه. ومع دخول مربوحة المحل، يدخل وراءها فخري الذي يجسد شخصيته الفنان علاء مرسي وهو يحدثها على أنه معجب بذوقها للغاية ويبدو من تصرفاته أنه شخص غريب الاطوار جدًا. يعرفها على نفسه وأنه يستورد ملابس من الخارج، ويحدثها عن مدى تواضع مستوى أصحاب المحلات، ويطلب منها أن تقيم الملابس والأطقم التي يملكها. يأخذها على قد عقلها ويخبرها أنه صديق الكبير ويعلم أنه يدفع فاتورة المحمول حاليًا وتمضي معه إلى محله. الكبير يدخل المحل ويبحث عنها ويسأل عنها عاملة المحل، تخبره أنها رحلت بصحبة رجل كبير في السن ذو طاقية ونظارة. وأثناء ركوبها التاكسي، تكتشف أن سائق التاكسي يتحدث معها على أنه يعرفها منذ فترة ويبدو أنه غير متوازن نفسياً. ينزلان من التاكسي ويركبان سيارة يملكها فخري وقام بركنها في هذا المكان، ويقوما بركوبها سوياً. الكبير يحاول البحث عنها ويخبر نفادي أنها تاهت منه. يحضرها فخري إلى بيته، ويبدو أنه بيته مرعب، ويعرفها على زوجته وتذعر مربوحة عندما تعرف أن زوجته عبارة عن هيكل عظمي ويخبرها أنها منذ تلك اللحظة هي بمثابة والدتها. ويحدثها فخري على أنها ابنته رباب، ويأخذ في تذكيرها بذكرياتهما سوياً ويؤكد لها أنها لن تهرب منه مرة أخرى وإذا فكرت أن تهرب سيضربها بالمسدس. وفي النهاية يقوم بحبسها داخل منزله ويخرج. وأثناء البحث في كاميرات مراقبة المول، يرى نفادي ويخبر الكبير أن مربوحة خرجت بصحبة فخري.