أعلنت مسشتفى هرمل منوف التابعة للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية بمصر، عن بدء حملة للكشف المبكر لأورام الثدي، وذلك بدءًا من الخامس عشر من شهر أكتوبر الجاري وحتى نهاية العام وذلك بتكلفة مخفضة. وتضم الحملة الكشف الإكلينيكي وإجراء أشعة الماموجرام وأشعة الموجات فوق الصوتية على الثدي، وذلك علي أيدي نخبة من استشاريين الأورام والأشعة التشخيصية. تأتي هذه الحملة بالتوازي مع توجهات الدولة السريعة في الكشف المبكر عن سرطان الثدي والاهتمام بصحة المرأة المصرية ضمن حملة 100 مليون صحة، كما يعتبر هذا الدعم ضمن حزمة من التسهيلات لغير القادرين من المرضى ولكل أطياف المجتمع.