«المنايرة» عن مشاركتهم كليب «لِلّى»: «الكينج هو اللى مجمعنا»

وإن اختلفت العيون فالإحساس صادق، هكذا الحال بعشاق النجم الكبير محمد منير، والذى ما إن يُعلن عن أغنية جديدة أو حفلة له حتى تجد مظاهرة حُب من عشاقه، سواء على «السوشيال ميديا»، أو في حفلاته، هكذا جاء الحال في أغنيته الجديدة المصورة «لِلّى».
والتى قدمها وألفها ولحنها الفنان أكرم حسنى، في أول تعاون بينهما، فكان العمل مقرونًا بمحبى «منير»، والذين طالما انتظروا هذه اللحظة، ليس فقط للظهور، ولكن بهدف إسعاده والتعبير عن حبهم له ك«منايرية» ومن عشاقه، وعبر الفنان أحمد يونس، أحد المشاركين في الكليب، عن سعادته بتقديمه، وقال: «قدمناه بإحساس صادق بسبب حبنا وعشقنا للكينج».
وأضاف: كان التصوير في وقفة عيد الأضحى، لافتًا إلى أنه مُحب للكينج و«منايرى» وأنه ممثل ولدى ورشة التدريب بنقابة المهن التمثيلية.
وعن تفاصيل لقائهم مع الكينج داخل الكواليس أوضح: «الحقيقة كنا مذهولين أول ما دخل بص لنا، لكن لقيناه كان حالته النفسية صعبة علشان صديقه رومان بونكا، وكلنا عارفين إزاى الكينج بيعشق صحابه وبيزعل عليهم وده بيغير موده جدًا».
وتابع: «انبسطنا معاه جدا، ومنير عمره ما بيتكلم في أغنياته في تفاصيل مادية، لكن حبه للناس بيخليه الأهم عنده هو إزاى يبسطهم ويفرحهم».
أما مصطفى الكينج فأكد أنه تربطه علاقة حب قوية ب«الملك»، واصفاً إياه بالأب الروحى لهم، مضيفًا أن الأمر ليس شكلا فقط أو شبها ولكنه إحساس «الشكل عمره ما يطلع إحساس الحب اللى جواك، لكن اللى بيطلع التقارب الروحى ده حبنا له علشان كده أي حد بيحب حد بيقلب شبهه بدون تكلف».
وأشار إلى أنه تم ترشيحه من أحد المقربين من الكينج لتقديم الكليب، وتقدم ما يقرب من 300 شخص للمشاركة، وتم اختيار 8 فقط منهم.
في حين وصف أيمن علم الدين عشقه للكينج: «استمتعت معاه بالرحلة والمشوار»، وأضاف أنه تم ترشيحه من أحد المقربين للكينج.