يبدو أن المعركة المستمرة بين شاكيرا ولاعب كرة قدم إسباني في نادي برشلونة، جيرارد بيكيه، تتخذ منعطفًا جديدًا بعد وقوع تغيرات في حياة اللاعب العاطفية، وفقًا للموقع الإخباري الرياضي الإسباني «marca». وأشار الموقع أن مدافع برشلونة قطع علاقاته مع حبيبته التي من المفترض أنه كان على علاقة بها مؤخرًا، وقال المصور الصحفي جوردي مارتن إن الزوجين السابقين شاكيرا وبيكيه يسعيان للمصالحة من خلال محاميهما حيث يأملان أن يصبحان أقرب في مواقفهما. وأوضح الموقع أنهم يتطلعان إلى الوصول لأرضية مشتركة والتفاهم حول مستقبلهم ومستقبل أطفالهم. وأكد «marca» أن الاختلاف حاليًا بين الاثنين حول المكان الذي يعيش فيه كلاهما بالوقت الراهن والمكان الذي يريد كلاهما العيش فيه، إذ يحرص بيكيه على بقاء شاكيرا وأطفالهما في برشلونة، بينما ترغب شاكيرا المغادرة إلى مياميالأمريكية. في الأيام الأخيرة، تم الإبلاغ عن أن شريكة بيكيه قد التقت بأطفاله وسرعان ما وردت الساعات الماضية أخبار بشأن انفصاله عنها. يذكر أن الطرفان أعلنا انفصالهما، منذ أسابيع، بعد علاقة استمرت أكثر من 11 عاما وأثمرت عن طفلين، عقب مزاعم عن علاقة بيكيه بامرأة أخرى. وأعلن الطرفان انفصالهما قبل أسابيع، بعد علاقة استمرت أكثر من 11 عاما وأثمرت عن طفلين، بعد مزاعم عن علاقة بيكيه بامرأة أخرى. إلا أن صحيفة "ماركا" أوضحت أن بيكيه قطع علاقته بصديقته الجديدة، التي يعتقد أنه ارتبط بها مؤخرا. وقال المصدر إن لاعب برشلونة يسعى حاليا للوصول إلى اتفاق مع شاكيرا، لوضع أرضية مشتركة تحدد شكل العلاقة بينهما في المرحلة المقبلة، لا سيما فيما يخص مستقبل طفليهما. ويكمن الخلاف الأساسي بين بيكيه وشاكيرا حاليا في محل الإقامة، حيث يريد الأول أن تبقى صديقته السابقة مع طفليهما في مدينة برشلونة، بينما تخطط المطربة للمغادرة إلى الولاياتالمتحدة مع ابنيهما. وقبل أسابيع، التقطت صور لبيكيه برفقة امرأة أخرى يعتقد أنها صديقته الجديدة، خلال حفل في ستوكهولم. وكانت العلاقة بين بيكيه وشاكيرا من بين أشهر العلاقات التي جمعت نجوم الرياضة والفن عالميا، وشكل نبأ انفصالهما صدمة كبيرة بين أوساط المشاهير. وكانت العلاقة بين بيكيه وشاكيرا من بين أبرز العلاقات التي جمعت نجوم الرياضة والفن عالميا، وشكل نبأ انفصالهما صدمة كبيرة عالميًا.