على باب الوزير

عبدالله غراب (وزير البترول )
■ رمضان عمر محمد سيد أحمد، من مصطاى، مركز قويسنا، المنوفية. كان يعمل بشركة الحفر المصرية، وأصيب أثناء العمل، وتم تحويله إلى شركات التأمين الصحى المتعاقدة مع الشركة، كما تم تحويله إلى مستشفى السلام بالمهندسين، وهو متعاقد أيضاً مع الشركة، وأوصى الدكتور بالراحة وإجراء عملية جراحية. أخبر الشركة بكل تلك التفاصيل بفاكس بتاريخ 15/12/2005، إلا أنه «فوجئ» بقرار الشركة فصله «تعسفياً»، على حد زعمه، بتاريخ 29/7/2006. يلتمس النظر فى إمكانية عودته للعمل مرة أخرى.
■ حسين عطا الله أحمد العيسوى، يعمل فنى ميكانيكا بشركة أنابيب البترول بمحطة السادات، بمنطقتى السويس والبحر الأحمر. بعد 30 عاماً من الخدمة بالشركة، ما زال على درجة «مستوى أول»، ولم يأخذ حقه فى الترقية مثل زملائه بل والأحدث منه، الذين أصبحوا على درجة مدير عام مساعد، أو مدير إدارة، وحينما طالب بحقه فى الترقية، وفى تعيين ابنه «أحمد»، ضمن أبناء العاملين، أسوة بمن تم تعيينهم من أبناء زملائه، فوجئ بصدور قرار رقم 257 بتاريخ 8/5/2011 بإيقافه عن العمل، دون وجه حق، على حد زعمه! وهذا يمثل امتداداً لمسلسل الاضطهاد الذى يعانى منه، وأدى لتوقيع كثير من الجزاءات عليه، أخذ أحكاماً بإلغائها، على حد قوله. لذلك يرجوكم إنصافه، خاصة أنه سيبلغ السن القانونية للمعاش فى 8/5/2012.
■ أسامة شعبان فتح الله، كان يعمل بالشركة المصرية لنقل وتوزيع الغاز «بوتاجاسكو»، بعقد مؤقت، ولم يتم التجديد له، وتم إنهاء عمله، نتيجة تعنت مدير عام منطقة الإسكندرية معه، على حد زعمه، يلتمس إنصافكم له وعودته لعمله. فهل نطمع فى التحقيق فى تلك الشكوى لمعرفة صحتها من عدمها، وإعطاء كل ذى حق حقه؟