رائحة الأماني أضناني العشق أضناني عشقت ولم أبال هل حن يوما لحالي ؟ هل رد جواب سؤالي ؟ سافرت مع التيار وظللت في بحور عينيه وحدي أحارب و أوهمت نفسي بأن الانتصار آت لا محالة طرقت أبواب العرافين ولم أجد دواء لحالي يا حبيبي هل كتب القدر نهاية الرواية ؟ هل مر قطار الحنان ؟ هل ذابت الأماني مع الاعصار ؟ هل وهل و ألف علامة استفهام ؟ جمعت كل القواميس أحرقت كل النواميس حطمت كل الأعراف في حبك لم أسأل ما النهايه ما آخر تلك الحكايا قدمت كل العطايا و لم أنل الا الحرمان وما زلت في انتظار رائحة الاماني محمد فرج على للتواصل و التعليق : 0100836499 [email protected]