ندد مجلس الأمن الدولي «بشدة» بالهجوم الذي استهدف المركز الثقافي الفرنسي في كابول، مؤكدًا أن «اي عمل ارهابي لا يمكنه ان يحول دون العودة التدريجية للسلام والديموقراطية والاستقرار». وفي بيان تبناه بإجماع أعضائه ال15 مساء الخميس، أعرب المجلس «مجددا عن قلقه البالغ بإزاء التهديد الذي يشكله طالبان (الذين تبنوا الاعتداء) والقاعدة والمجموعات الاخرى الارهابية والمتطرفة». وشدد أعضاء المجلس على ضرورة محاسبة الفاعلين والمنظمين والداعمين ماليا لهذه الأعمال الإرهابية، داعين «كل الدول إلى التعاون الكثيف مع السلطات الأفغانية لتحقيق هذه الهدف». اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة