تعالوا نفكر كده لو الفرد المنحرف اللى أقام علاقه مع بنت من بنات قرية الصول اتعدم او تم عقابه أو طرد بدل من حماية بداخل الكنيسه التى تم هدمها مش كان ده كله محصلش ولا الفرد ده اهم من باقى ابناء الأقباط لأنه رمز وبطل عند الأقباط يجب حمايته داخل الكنيسه مش قادر أفهم ايه المنطق ما كانت الكنيسه تطرده وتسيبه للناس تعمل فيه زى ما تعمل بدل كل ده ما حصل مليون علامة تعجب!!! طبعاً هدم كنيسه ده ضد ما يقره الإسلام وبقول لو كان ببساطه الإسلام بيهد الكنائس من ايام عمرو بن العاص وكان يقتل الأقباط كان هيبقى مش موجود حاجه أسمها الكنيسه المعلقه ومكانش فيه هيبقى أى كنيسه موجوده ولا حتى أى مسيحى لأن لو كان هناك إباده جماعيه أو هدم كنائس ما كانش هيبقى فى مصر أى قبطى وكان الكلام ده أيام عمرو بن العاص وكان خليفة المسلمين عمر بن الخطاب صحابى شاهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وتعلم وتتلمذ على يده ولماذا شخصين لا هيزودا المسلمين ولا هيقلوا من الأقباط بحسب كلام الأنبا شنوده لماذ لا يتم الإفراج عن وفاء قسطنطين وكامليا شحاته وغيرهم هل هؤلاء أهم من كنيسه يصلى فيها الأقباط وهل هم أهم من الأقباط أنفسهم بسلامتهم وأمنهم برده مليون علامة تعجب أرجو النشر فنحن فى عصر الحريه