تعتبر واحة سيوة إحدى المحميات الطبيعية في مصر، فضلًا عن احتفاظها بمعالم أثرية إسلامية، ترجع إلى زمن دخول الإسلام مصر، ما يضفي عليها جمالًا من نوع خاص، وذلك حسبما نشر موقع «بي بي سي». معبد «الوحي»، الذي زاره الإسكندر الأكبر. تعتبر الواحة مقصدًا للسائحين من داخل وخارج مصر. تحتضن الواحة معبد «أم عبيدة» الذي بناه الملك نختنباو الثاني في الفترة من 359 إلى 342 قبل الميلاد. تتناقل الأجيال في سيوة تراث الواحة، بما في ذلك اللهجة المحلية التي تنطق لكنها غير مدونة. وتقع الواحة في الصحراء الغربية، وتنتشر فيها أشجار الزيتون والنخيل. غروب الشمس يعد واحدًا من أبرز ما يحرص السائحون على مشاهدته في واحة سيوة.