جاءت نتائج استطلاع الرأي كالتالي : 37% متفائلين لتحسن الأوضاع السياسية في مصر خلال العام القادم 56 % يؤكدون أن ألحاله السياسية ستتدهور إلي حد احتمال نشوب شبة حرب أهلية في يعض المحافظات أو الأحياء الفقيرة بالقاهرة ألكبري . 4% لا رأي لهم 81% يؤكدون فشل الحكومة الحالية في حل مشاكل مصر المستعصية عامة . 95% يؤكدون فشل الحكومة في تطوير التعليم 78 % يؤكدون أن الوزراء يختارون لمجرد الولاء للحكومة . 92% اختاروا حبيب العادلي أسوء وزير داخلية مر علي مصر خلال ال 25 عام الماضية. 82% يؤيدون القضاة في مواقفهم و نزاهتهم 66% يؤكدون عدم نفع مجلس الشورى و الشعب وانها مجرد أداة في يد الحكومة للتلاعب في التشريعات اللازمة للحفاظ علي الحكم. 76% يؤكدون أن للأقباط مشاكل يجب حلها. 37% يؤكدون أن الأقباط أسعد أقلية في العالم فى عصر مبارك 42% يؤكدون أن الأقباط مضطهدون. 6% يؤكدون أن لا وجود لغير الإسلام في مصر ولا يجوز وجود أي ديانات أخري. 78% يؤكدون أن سبب مشاكل الأقباط هو ضعف الحكومة في مواجهة المتطرفين سواء داخل الحكومة أو في الشارع المصري. 84% يؤكدون أن حسني مبارك لم يعد يصلح للحكم. 97% يؤيدون تغيير الحكومة الحالية و يجب أن ترحل و أن تكون بالإنتخاب. 89% يؤيدون أن مركز وزير الداخلية يجب أن يكون منصب سياسى يُختار من خارج كوادر الشرطة. 62% يؤكدون أن جهاز مباحث آمن الدولة هو امتداد البوليس السياسي سيء السمعة. 91% يؤكدون أن الإصلاح السياسي هو وهم كبير ولن يتحقق في مصر. 93% يريدون انتخابات رئاسة بعد تعديل الدستور مما يتيح وجود أكثر من مرشح 94% يؤكد علي ضرورة أعطاء المرشحين الحصانه القانونية اللازمة حتى لا تلفق لهم تهم جزافية كما حدث لأيمن نور.