■ نجح م.حسن صقر فى تقديم وجه مصر المشرق عندما جمع سمير زاهر ومحمد روراوة وسفير الجزائر فى مصر لشرح المطلوب من الجانبين المصرى والجزائرى بشأن رفض إطلاق لقب أو مصطلح مباراة الكراهية بين منتخب مصر وشقيقه الجزائرى يوم 14 نوفمبر.. اللقاء أرجو ألا يخرج عن كونه مباراة ساخنة فنياً وعصبياً فقط! ■ الصحافة المصرية بدأت تتربص بالجزائريين، الأمر يدعونا للمطالبة بعدم تسييس اللقاء. ■ أهلاً بالأخوة الأشقاء الجزائريين فى مصر، ولو كنت من القنصلية المصرية هناك لمنحت الآلاف من التأشيرات للأخوة الجزائريين ليزوروا مصر ليشاهدوا على الطبيعة التسامح والاحترام والحب داخل الشخصية المصرية، والأهم مدى احترامنا وتقديرنا لنضال دولة عربية شقيقة وهى الجزائر. ■ عمرو موسى، أمين عام الجامعة العربية، يمكنه أن يضع برنامجاً خاصاً لمباراة مصر والجزائر يبدأ برصد أماكن أو مساحة الاختلاف ومحاصرتها. ■ اندهشت لأن د.صفى الدين خربوش لم يفكر فى وضع خطة للتواصل مع شباب الجزائر مثلما يفعل مع تونس والمغرب وليبيا.. والسؤال: هل هم الرافضون للبروتوكولات أم نحن؟!.. الإجابة مهمة. ■ م.حسن صقر، رئيس المجلس القومى للرياضة، لماذا لا يسعى لتنظيم زيارات بين الاتحادات الرياضية فى مصر والاتحادات الرياضية فى الجزائر.. لماذا لا تتحرك اللجنة الأوليمبية فى مصر برئاسة محمود أحمد على للتنسيق مع اللجنة هناك وتوقيع بروتوكول تعاون. ■ صدقونى عندما ندقق فيما يحدث أجد أن الامتناع عن الدخول فى مشاركة أو تعاون بين مصر والجزائر دليل على أن فيه حاجة غلط.. وإلا لماذا أهملنا التعاون مع الجزائر عشرات السنين! ■ أحمد شوبير إعلامى متميز.. ولديه طموح مشروع فى التفرد أو مجلس الشعب أو غيره، من هنا بدأت متاعبه.. فى اتصال تليفونى معه قلت: أنت وضعت نفسك فى موقف صعب، لأنك مُصر على أن تكون متميزاً وعاملاً مُهماً فى كل مساحة رياضية.. رد بقوله: هو ذنبى أننى مجتهد ومتميز وأحاول أن أكون إعلامياً ناجحاً أو عضو مجلس شعب يعبر عن أحلام دائرته الانتخابية.. لو أن النجاح ضريبة إثارة المشاكل حولى فأنا موافق لأن أكون ناجحاً. ■ أنا حزين لخناقة د.علاء صادق ومدحت شلبى.. التنافس أمر مطلوب وفاكهة للحوار، لكن الخروج عن الحدود أمر مُضر.. صادق وشلبى فاكهة مطلوبة للفضائيات. ■ انتهت مباريات كأس العالم لشباب كرة القدم بالقاهرة، وعاد الناس لأعمالها، ولكن من يفكر فى تقرير سكوب للاستفادة منه.. أعتقد.. لا أحد. ■ أنا مع د.صفى الدين خربوش بشأن مركز شباب الجزيرة.. الرجل أنفق 21 مليون جنيه من قطاعه على تجديد حمام السباحة وإنهاء أعماله والفندق.. طيب إيه اللى عمله ليستحق غضب محافظ القاهرة.. أتمنى من د.عبدالعظيم وزير أن يفكر فى عمل صرف صحى لمركز شباب الجزيرة، خاصة أن الصرف فى المركز حتى الآن ب«الطرانشات» يعنى حاجة تكسف. ■ عاصم خليفة، رئيس اتحاد الإسكواش، رجل إنجاز واضح. ■ هارون التونى فى هليوبوليس من الممكن أن ينجح لأن كل عوامل النجاح موجودة. ■ لا يمكن أن نطالب بملاعب فى المدارس لأن هذا ترفيه.. المطالبة الآن فى حقنة لمواجهة أنفلونزا الخنازير.