عرف مصطفى أمين «كامل الشناوى» وهو يرتدى الزى الأزهرى، وعرفه وهو أفندى مطربش.وذكر رفيق سهراته الكاتب محمود السعدنى أن كامل الشناوى كانت تسيطر عليه فكرة أن الموت يأتى ليلاً والناس نيام ولا يأتى نهاراً فكان يأخذ الليل قاطعاً الرحلة من الهرم إلى مصر الجديدة حتى لا ينام هرباً من الموت. ولذا فقد رأى السعدنى رفيقه كامل الشناوى وهو يحتضر «فى عز الضهر». هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه